بعد اهانته في مسرحية - السعودية تستفز بايدن مجددا - وهذا ما قصدته بالضرب على البراميل

71 عدد المشاهدات
Published
كن مثقف |

جرت مبادرة مستقبل الإستثمار بالرياض، برعاية وزارة الاستثمار السعودية
وسط اضطراب دبلوماسي متواصل كانت قد بدأته المملكة مع أمريكا
بعد قرار مجموعة “أوبك بلس” – وهي على غرار روسيا أهم عضو فيها-
بتخفيض معدلات إنتاج النفط بقيمة مليوني برميل يومياً بداية من نوفمبر المقبل.

ليس ذلك فحسب
بل ويعتزم ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان.
المضي قدما في قرار مجموعة “أوبك بلس”
متجها نحو مزيد من التعميق للأزمة الحالية مع إدارة بايدن.

في أبريل، بثت قناة تلفزيونية سعودية مسرحيةً كوميديةً عن نائبة الرئيس كامالا هاريس مضطرة إلى تصحيح بايدن باستمرار وإبقائه مستيقظًا.
رفعت تلك العروض السينمائية زيادة التوترات، التي تصاعدت بعد عودة بايدن خالي الوفاض من رحلته في يوليو إلى المملكة.

هذا التوجه الجديد من التحدي والمعاملة بالمثل
الذي يحاول الملك المستقبلي فرضه
ليكن واقعا جديدا على طاولة العلاقات السعودية الأمريكية

تكاد الصحف وصفحات النشطاء والسياسيين لا تتوقف عن النشر
مشيدين بقرارات ولي العهد التي يرونها جديدة على المملكة
فيرى البعض أن “زمن الاتباع الأعمى للسياسات الأمريكية قد ولى منذ زمن”
وأن “السعودية الحالية ليست هي نفسها قبل 4 أو 5 سنوات من الآن”.
قناة تأخذك في رحلة إلى عالم المتعة والمعرفة ، أشترك معنا الأن - بالضغط على زر أشتراك ليصلك كل ما هو جديد.

اشترك في القناة ليصلك كل ما هو جديد https://www.youtube.com/channel/UC104BJK07sSedxf6Q3J7Nyw?sub_confirmation=1

تابعنا على تويتر
https://twitter.com/KonMothqaf
لا توجد تعليقات حتي الآن